يتكرر الخطاب الروسي في أوكرانيا كما استخدم في سورية للتلفيق والتضليل وتبرير الانتهاكات. يقصفون الأسواق والمشافي والمدارس ويعلنون استهدافهم “لأهداف ومصانع عسكرية” في وقت يكون فيه معظم الضحايا مدنيين من النساء والأطفال. إنها محاولة لاحتلال ذاكرة الناس ووعيهم بعد احتلال أرضهم.