– عاد حتى اليوم نحو 500 ألف لاجئ سوري إلى الأماكن التي حوّلناها إلى مناطق آمنة.
– عدد اللاجئين العائدين لبلادهم سيزداد كلما تؤتي الاتصالات الدبلوماسية التي تجريها تركيا منذ فترة مع روسيا وسوريا بثمارها.
– بعض البلدان التي نعمل معها تحت سقف حلف الناتو أو مجلس أوروبا أو الأمم المتحدة أصبحت اليوم مأوى للفارين من العدالة التركية.