إن صنعاء ودمشق ونجد وبغداد والقاهرة غالية وليست ثمنًا يدفع للقدس، وإن الذين يدعون أولوية ومركزية قضية القدس وتميزها على غيرها إنما يسيئون للأقصى ويجرون الناس للمقارنة بين الوحوش الغازية، وهم يسهمون في انحدار القضية الفلسطينية من نفوس المسلمين كما أساء غلو الشيعة لسمعة الآل والقربى. حسن الدغيم مدير “إدارة التوجيه المعنوي” في الجيش الوطني