“قبل تسعة أعوام وفي مثل هذا اليوم حصلت مجزرة لم يشهد التاريخ الحديث لها مثيلًا، أكثر من 1300 إنسان ماتوا خنقاً بفعل كيماوي الأسد، تسعة سنوات ولازال البعض يظن أن هذا النظام يمكن مصالحته ويمكن العودة ومصافحته! هذه المجزرة وحدها كافية لتسقط الأسد ومن وراءه… سنقاوم سنرفض سنثور من جديد حتى يعود أطفال كيماوي الغوطة ويستنشقوا هواءً نقيا من الظلم والقهر والموت والألم”. الناشط السوري المعارض هادي العبد الله