ضمن مشروع توعية المقاتلين أكاديمياً وإعدادهم بدنياً… الجبهة الشامية تجري تدريبات نظرية وعملية على الأسلحة المضادة للدروع
أقامت الجبهة الشامية في الفيلق الثالث التابع للجيش الوطني السوري، اليوم الاثنين 2 أيلول/ سبتمبر تدريبات واختبارات نظرية وعملية على الأسلحة المضادة للدروع (RPG-7) لتحسين أداء ومهارات مقاتلي ألوية المشاة بريف حلب الشرقي.
وفي 31 آب/ أغسطس، أجرت قوات الجبهة الشامية في الفيلق الثالث التابع للجيش الوطني السوري، تدريبات تكتيكية تحاكي سيناريوهات القتال الفعلية لتحسين أداء مقاتلي ألوية المشاة في الجبهة الشامية بريف حلب الشرقي.
وتستمر الجبهة الشامية التابعة للجيش الوطني السوري، بإجراء التدريبات العسكرية والمناورات بالذخيرة الحيّة لمقاتليها ألوية المشاة بريف حلب الشرقي.
وفي 22 آب/ أغسطس، أجرب الجبهة الشامية، بعض التدريبات العسكرية لمقاتليها وذلك من أجل زيادة مستوى الجاهزية والاستعداد القتالي لدى مقاتلي الألوية العسكرية في ريف حلب الشمالي.
وفي 27 تموز/ يوليو، أجرت الجبهة الشامية تدريبات ومناورات عسكرية لقواتها في ريف حلب الشمالي، وذلك للتأكد من الجاهزية القتالية.
وسبق أن نظمت الجبهة الشامية، في 14 تموز/ يوليو، دورة تدريبية متخصصة في مجموعة برامج “Microsoft Office” لتعزيز الكفاءة المهنية لكوادر الجبهة الشامية في مدينة أعزاز بريف حلب الشمالي.
وكما أقامت الجبهة الشامية في الفيلق الثالث، في 7 تموز/ يوليو، جانب من التدريبات الحية على الأسلحة الفردية للكوادر الإدارية في “قسم التوجيه المعنوي”.
وكما أجرت، في 26 حزيران/ يونيو، ندوة حوارية حول “عوامل النهوض والثبات” للأساتذة حسن الدغيم والمهندس فتحي مصري لكوادرها في مدينة أعزاز بريف حلب الشمالي.
وسبق أن سعت الشامية إلى تمكين كوادرها الإدارية من إجادة استخدام الأدوات التكنولوجية الضرورية لتحسين الأداء الوظيفي وتعزيز الكفاءة في مختلف المهام والمسؤوليات.
وقد أجرت الجبهة الشامية في 6 من حزيران/ يونيو، اختبارات نظرية وعملية تكتيكية عسكريّة لمقاتلي الألوية بريف حلب الشمالي.
وأقامت الجبهة الشامية في الفيلق الثالث، في 30 من آيار/ مايو، تدريبات عسكرية لمقاتلي الألوية بهدف تجهيزهم بالمعرفة والمهارات اللازمة للتعامل مع التحديات المختلفة في أرض الميدان في بريف حلب الشمالي.
وكما أجرت الجبهة الشامية، في 26 من آيار/ مايو، تدريبات ومناورات عسكرية بالذخيرة الحيّة لمقاتلي الألوية العسكرية في ريف حلب الشمالي.
حيث صرح مراسل الجبهة الشامية حينها: أن التدريب المُكثّف يساهم في تطوير المهارات اللازمة لأداء المهام بفعالية، ويساعد على تحسين القدرات والتفوق وتجنب الأخطاء.
وسبق وأقامت الجبهة الشامية في الجيش الوطني، أمس السبت 25 آيار/ مايو، دورة تدريبية عملية على الإسعافات الأولية خلال المعارك لتدريب مقاتلي الألوية العسكرية في ريف حلب الشمالي.
ويذكر قبل ذلك بأن أعلنت الجبهة الشامية عن إقامة دورة تدريبية لتدريب المقاتلين على الإسعافات الأولية خلال المعارك ضمن أحد المعسكرات المركزية لقوّات الفيلق الثالث في ريف حلب الشمالي.
وصرح المكتب الإعلامي للجبهة الشامية أن الإسعافات الأولية تجعل المقاتلين أكثر فعالية في الميدان وتمكنهم من مساعدة زملائهم في التعامل مع الإصابات البسيطة.
وأقامت الجبهة الشامية أيضًا في 23 آيار/ مايو، تدريبات عسكرية مكثّفة لزيادة مستوى الجاهزية والاستعداد القتالي لدى مقاتلي الألوية العسكرية للجبهة الشامية في ريف حلب الشمالي.
ولقد أجرت الجبهة الشامية في 14 آيار/ مايو، دروس عسكرية أكاديمية وتدريبات على مختلف أنواع الأسلحة لتعزيز الجاهزية القتالية لقوّات الألوية في الجبهة الشامية بريف حلب الشمالي.
وسبق في 5 آذار/ مارس، أن نفذت قوات الألوية في الجبهة الشامية بريف حلب الشمالي، تدريبات دورية عسكرية بالذخيرة الحية، بهدف تطوير مهارات الجنود في التعامل مع الأسلحة واستخدامها بفعالية وأمان، لضمان جاهزيتهم وتأهيلهم للتصدي للتحديات المختلفة على الأرض.
ويذكر أن هذه التدريبات، تهدف لتعزيز القدرات البدنية والعقلية والتكتيكية للقوات العسكرية، والعمل على تطوير مهارات القيادة والتنسيق للمقاتلين واتخاذ القرارات السريعة والصحيحة في الظروف القتالية القاسية.
وكان المكتب الإعلامي العسكري للجبهة الشامية قد أعلن سابقًا، أن للتدريب العسكري الجيد والناجح دور أساسي وفاعل في رفع الروح المعنوية لعناصر الألوية المقاتلة وغرس قواعد الانضباط فيما بينهم من خلال زيادة ثقة الأفراد بأنفسهم وبقيادتهم وأسلحتهم.
ومن الجدير بالذكر أن الجبهة الشامية تهتم بمقاتليها وتدربهم وتحفزهم بشحن الهمم وبإقامات حفلات التكريم لتزيد من نسبة المنافسة في هذه المجالات ورفع سوية المقاتل في أرض المعركة