الجرائم التي ترتكب ضد إخوتنا اللاجئين في أوربا أو في أي مكان آخر، تقع مسؤوليتها أولا على الدول العربية والإسلامية التي أغلقت أبوابها بوجه اللاجئين السوريين وسيسألون أمام رب العالمين، ثم تسأل باقي الدول ومنها الأمم المتحدة في المستقبل وأمام التاريخ. هيثم المالح