أفادت التقارير بأن قادة في المجلس العسكري الانقلابي في النيجر قاموا بالسفر إلى مالي بهدف طلب “انتشار سريع لقوات فاغنر في البلاد”.
عُقِدَ اجتماع لقادة عسكريين من المجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا (أكواس) في نيجيريا بعد الانقلاب في النيجر. وفي إجراء رداً على ذلك، قامت نيجيريا بقطع إمدادات الكهرباء إلى النيجر.
تم إرسال وفد من المجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا إلى النيجر لعقد مفاوضات مع قادة الانقلاب.
أكد مفوض المجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا أن التدخل العسكري هو الخيار الأخير.
من جانبها، أعلنت وزارة الخارجية الأمريكية أنها تواصل التواصل مع القادة في النيجر وأيضاً مع الرئيس بازوم.
تحضّر الولايات المتحدة الأمريكية لإجلاء محتمل لمعظم موظفي السفارة الأمريكية من النيجر وفقًا لتقرير بوليتيكو.
