أعرب “عبد الله الدردري”، الأمين العام المساعد للأمم المتحدة والمدير المساعد لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي، عن تطلعه إلى أن يشهد الوضع في سوريا تحسنًا يمكن أن يجذب الاستثمار الاقتصادي لتسهيل عودة اللاجئين.
وأشار “الدردري”، إلى أن اللاجئين السوريين يمتلكون مهارات وإمكانيات تجعلهم مساهمين فعّالين في المجتمعات المضيفة.
وأضاف أن دول الجوار التي استضافت عددًا كبيرًا من اللاجئين استفادت في بعض المجالات من خبرتهم.
وأكد أهمية دعم اللاجئين لتحقيق تنمية مستدامة والانتقال من المعونة الإنسانية إلى العمل التنموي.
وأشار إلى الجهود المبذولة لبدء مشاريع “التعافي المبكر” في سوريا، مع التركيز على إحياء القطاع الزراعي وتوفير الخدمات الأساسية مثل المياه والطاقة المتجددة.
