يصنف اضطراب نقص الانتباه وفرط الحركة كاضطرابات عصبية وسلوكية تسبب صعوبة في التركيز لدى الطفل، وغالبًا ما تبدأ تلك الاضطرابات في سن السابعة، ويمكن أن تستمر خلال سنوات المراهقة وحتى مرحلة البلوغ.
ويعتبر العلماء أن التشخيص والتدخل المبكر من العوامل المهمة لمنع تأثيرها في الطفل وقدرته على إنجاز مهامه.
يُوصَى بتناول الطفل المصاب باضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه 500 ملليغرام من الكالسيوم و250 ملليغرام من المغنيسيوم و5 ملليغرام من الزنك مرتين يومياً؛ حيث تلعب جميعها دوراً في استرخاء الجهاز العصبي، وقد يؤدي نقصها إلى تفاقم الأعراض.
وتعتبر مكملات أوميغا 3 مصدر فائدة للأطفال المصابين باضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه؛ وذلك لأن مركبات EPA/DHA الموجودة في زيت السمك تُعد ضرورية لوظيفة الدماغ، وتعمل بوصفها مضاداً للالتهابات.
كما تساعد فيتامينات “ب” في الحفاظ على صحة الجهاز العصبي؛ لذا تأكدي من تضمين اللحوم والكثير من الخضروات الورقية الخضراء في نظام طفلك الغذائي.
يُوصَى بتناول الطفل المصاب باضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه 500 ملليغرام من الكالسيوم و250 ملليغرام من المغنيسيوم و5 ملليغرام من الزنك مرتين يومياً؛ حيث تلعب جميعها دوراً في استرخاء الجهاز العصبي، وقد يؤدي نقصها إلى تفاقم الأعراض.
ويمكن أن يساعد حرق بعض الطاقة الزائدة في اليوم، من خلال ممارسة الرياضة على تحقيق التوازن بين مستويات الهرمونات وتزويد طفلك بالعناصر الأساسية لعظام وعضلات صحية.
