رداً على الشنقيطي الذي وصف الشـ*ـيعة بالشـ*ـهداء وفرح بازدياد متابعيه على تويتر!
قال تعالى: ((وَمَن يُطِعِ اللَّهَ وَالرَّسُولَ فَأُولَٰئِكَ مَعَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِم مِّنَ النَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقِينَ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِينَ وَحَسُنَ أُولَٰئِكَ رَفِيقًا)) “النساء: 69″، ونعمَ الصحبة صحبة الذين ذكرهم الله تعالى من النبيين والصديقين والشهداء والصالحين في منازل الفردوس الأعلى في جنات النعيم. والشهيد هو الذي قُتل باذلاً دمه ونفسه في سبيل الله ومن أجل أن يعوضه الله بهذه الحياة الفانية حياة أبدية لا نهاية لها، ويكون ذلك في البرزخ أي قبل القيامة وفي الجنة بعد الحساب، وقد اشترى الله من المؤمنين نفوسهم لنفاستها لديه، إحساناً منه وفضلاً
فقرن الله سبحانه الشهادة بالنبيين والصديقين فكيف من سب الصحابة رسول الله يكون شهيداً وهل قتاله لليهود يصلح عقيدته الفاسدة؟
بل إن أهل العلم خالفو وصف الشهيد حتى للسني بما فيه من تزكية وإقرار بالخاتمة وهي عند الله بعلم الغيب لا نعلم بمن قتل في سبيل الله وبمن قتل ليقال عنه شهيد فكيف بمن قتل وهو يقول يا زهراء ويا علي وكيف بمن قتل وهو لا يعلم معنى التوحيد وكيف بمن قتل وهو يعتقد بزنى أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها وكيف بمن قتل وهو يعتقد بتحريف كتاب الله
كل طائفة خرجت عن شريعة من شرائع الإسلام الظاهرة المتواترة فإنه يجب قتالها باتفاق أئمة المسلمين ; وإن تكلمت بالشهادتين . فإذا أقروا بالشهادتين وامتنعوا عن الصلوات الخمس وجب قتالهم حتى يصلو وان أقروا بالشهادتين وأدو الصلوات لكنهم سبو الصحابة وأشركوا بالله واستغاثوا بغيره ماتوا على غير الإسلام فلا مختار الشنقيطي ولا غيره قادر أن يتألى على الله ولا هو بقادر على أن يعيد من خرج من دائرة الإسلام على إعادته بمجرد قتاله لليهود فهتلر والنازية قتلت من اليهود أكثر ما قتله حزب اللات الرافضي ونقول للشنقيطي إن كسبت كما غردت على حسابك 200 ألف متابع على تويتر بسبب طوفان الأقصى فيكفيك هذا لتقييم مستواك العقلي والنفسي والعلمي ونصيحة للشنقيطي اذهب وتعلم أبجديات الإسلام من جديد