– موقف الاتحاد الأوروبي من التطبيع مع نظام الأسد لا يزال ثابتاً حيث لا يوجد تطبيع أو رفع عقوبات أو إعادة إعمار قبل أن يكون هناك عملية سياسية.
– زيارتي لمناطق سيطرة النظام رفقة منسق الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية في سوريا “عمران رضا” كانت لمعرفة الاحتياجات الإنسانية على الأرض وليس لشرعنة الأسد.